نتائج البحث: اللغة العربية
في الوهلة الأولى، لم أشعر بغرابة ما حصل معي بعد استيقاظي صباحًا عندما فتحت حنفية المياه فوجدت المياه مقطوعة. أغلقتها ومضيت إلى المطبخ، حيث وجدت ماء في سخانة المياه، ما يكفيني لصنع ركوة من القهوة العربية.
منذ عام 1962، يوم كان عمره 15 عامًا، شارك في أوّل عملٍ مسرحي حمل عنوان "القلب الأرعن"، من تأليف جان باترك، وإخراج محمد وهيب، لتتوالى بعدها الأعمال التي توزّعت ما بين المسرح والتلفزيون والإذاعة والسينما، على قلّة تلك الأعمال.
يعد الشعر النبطي (العامي) تعبيرًا من تعبيرات الثقافة الشعبية لقطر، بوصفه الناقل عن مشاعر الحياة، وأداة الاتصال مع الآخر ومع الجماعة، من خلال ما يبرزه من مظاهر الحياة التي تعمل على تظهيرها الصور الشعرية، ذات الموضوعات المتعددة للتفاخر بالنسب والقبيلة.
من الطبيعي إدانة محاولة اغتيال سلمان رشدي، لكن كتابه الأحدث "سكين... تأمّلات بعد محاولة اغتيال"، الصادر بمنتصف أبريل الماضي، والذي قوبل بحفاوة استثنائية في مختلف اللغات، ليس سوى سرد صحافي للحظة الهجوم عليه، ورحلة تعافيه حتى كتابة فصول "سكّينه" الثمانية.
يُعاين الناقد العراقي حاتم الصكر، في كتابه "إيكاروس محدقًا في شمس القصيدة" وجود القصيدة موضوعًا في القصيدة ذاتها، كمقاربة إيكاروسية تقترب بشدة من القصيدة كوجود منفصل، كما فعل إيكاروس في الأسطورة مقتربًا من الشمس لمعرفتها.
أظنني أحد الذين عاشوا وشهدوا كيف راح، ومنذ عقود عديدة مضت، يتراجع الاهتمام الشعبي والثقافي السوري بالقضية الفلسطينية، أتكلم هنا عن السوريين، لأني منهم، وعشت عمري بينهم، على مختلف منابتهم وانتماءاتهم وتطلعاتهم.
الكوميديا "الواقفة"، أو كوميديا "الستانْد أب"، نوع قديم جديد من الكوميديا يغزو المسارح الأميركية، ويولد أسماء ونجومًا يتجاوزونها أحيانًا. صفتها الأساسية، كما يدلّ اسمها، أن صاحبها، أو مؤدّيها، يقف وحيدًا برجلَيه على خشبة المسرح.
كتبت هيلين سيكسوس مرةً "على الكتابة النسائية أن تنصرف إلى الجسد، والاقتصار عليه، داعية الكاتبات إلى وضع أجسادهن في كتاباتهن". والسؤال: لمن، ومن أجل من تكتب المرأة؟
عرفته في منتصف ثمانينيات القرن الماضي، في جامعة حلب. كانت الجامعة، في حينها، تشهد زخمًا طلابيًا تقدميًا، وكنت أعمل وقتها مراسلًا لصحيفة "الأسبوع الأدبي"، التي يصدرها اتحاد الكتاب، إذ كنت مراسلها في حلب.
فاز باسم خندقجي بالجائزة العالمية للرواية العربية "البوكر" لعام 2024 عن روايته "قناع بلون السماء" التي أفلتت من قبضة إدارة السجون ووصلت للعالم أجمع لتكون أول رواية عربية تُتوّج بجائزة يكتبها أسير وهو في السجن الذي قضى فيه نصف عمره.